هدف البحث إلى تصميم برنامج علاجي نفسي إنتقائي متعدد العوامل بإستخدام نموذج لازاروس لخفض التفکير الإضطهادي، والتعرف على أثره في خفض التسويف الأکاديمي لدى طلاب الجامعة، وتکونت عينة البحث من (30) طالباً من طلاب الفرقة الرابعة بکلية التربية جامعة بني سويف، واستند البحث إلى المنهج شبه التجريبي ذي المجموعتين (الضابطة ـ التجريبية)، واشتملت أدوات البحث على مقياس التفکير الإضطهادي (إعداد الباحث)، مقياس التلکؤ (التسويف) الأکاديمي إعداد (مصيلحي والحسيني،2004)، والبرنامج العلاجي القائم على نموذج لازاروس للعلاج الإنتقائي متعدد العوامل (إعداد: الباحث)، وتوصلت نتائج البحث إلى فاعلية نموذج لازاروس للعلاج متعدد العوامل في خفض التفکير الإضطهادي والتسويف الأکاديمي لدى طلاب الجامعة، وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي درجات أفراد المجموعتين الضابطة والتجريبية في القياس البعدي لمقياس التفکير الإضطهادي ومقياس التسويف الأکاديمي، لصالح المجموعة التجريبية، وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي درجات أفراد المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي لمقياس التفکير الإضطهادي ومقياس التسويف الأکاديمي، لصالح القياس البعدي، عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي درجات أفراد المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي لمقياس التفکير الإضطهادي ومقياس التسويف الأکاديمي.
بهنساوى, أحمد فکرى. (2019). استخدام نموذج لازاروس للعلاج الإنتقائي متعدد العوامل لخفض التفکير الإضطهادي وأثره في التسويف الأکاديمي لدى طلاب الجامعة. مجلة کلية التربية, 16(س16.ع89.ج2(أکتوبر2019)), 276-332. doi: 10.21608/jfe.2019.129804
MLA
أحمد فکرى بهنساوى. "استخدام نموذج لازاروس للعلاج الإنتقائي متعدد العوامل لخفض التفکير الإضطهادي وأثره في التسويف الأکاديمي لدى طلاب الجامعة". مجلة کلية التربية, 16, س16.ع89.ج2(أکتوبر2019), 2019, 276-332. doi: 10.21608/jfe.2019.129804
HARVARD
بهنساوى, أحمد فکرى. (2019). 'استخدام نموذج لازاروس للعلاج الإنتقائي متعدد العوامل لخفض التفکير الإضطهادي وأثره في التسويف الأکاديمي لدى طلاب الجامعة', مجلة کلية التربية, 16(س16.ع89.ج2(أکتوبر2019)), pp. 276-332. doi: 10.21608/jfe.2019.129804
VANCOUVER
بهنساوى, أحمد فکرى. استخدام نموذج لازاروس للعلاج الإنتقائي متعدد العوامل لخفض التفکير الإضطهادي وأثره في التسويف الأکاديمي لدى طلاب الجامعة. مجلة کلية التربية, 2019; 16(س16.ع89.ج2(أکتوبر2019)): 276-332. doi: 10.21608/jfe.2019.129804