هدفت الدراسة إلى التعرف أسس إصلاح نظامنا التعليمي وفق قيم التنوير، والفرق بين التوير الشرقي والتوير الغربي، وتوصلت الدراسة إلى أن التعليم هو القاطرة التي تقود التقدم، وأن هناک مجموعة من الاسس للتطوير المنشود منها: إعداد الأبنية التعليمية المتطورة القادرة على استيعاب کل من يرغب في التعليم في المراحل المختلفة وبالصور التعليمية المختلفة، والترکيز في التعليم بمختلف مراحله وصوره، وتوفير الامکانيات المادية اللازمة لذلک ليس فقط الابنية وفي التطوير واعداد المدارس او توفير المعدات والادوات التکنولوجية المستخدمة في العملية التعليمية.